About الاستثمار العقاري قصير الأجل
اقرأ أيضًا:الاستثمار في العُملات الرقمية.. مميزات وعيوب وتحذيرات من أمور عديدة
الشركات الأكثر استحواذًا على الشركات الناشئة (إنفوجراف)
يعد هذا النوع من الاستثمار العقاري الأكثر انتشاراً في سوق العقارات وهو تأجير العقار السكني لمدة طويلة (بالسنوات) أو تأجير العقار (موسمياً أو في العطلات) ويتنوع نوع العقار ما بين المفروش أو الخالي من الأثاث.
تعد طريقة جديدة لم يتم تجربتها بالشكل الكافي، لذا قد تتوقف بعض المنصات عن العمل بعد فترة.
قد يشتري المستثمر منزلا في الضواحي، متوقعا أن يستمر التحول إلى العمل عن بعد، وإما أن يقلبه بعد بعض التجديدات ذات القيمة المضافة أو يحتفظ به كعقار للإيجار، مراهنا على ارتفاع قيمته ودخل الإيجار على المدى الطويل.
يعد الاستثمار العقاري في المنازل العقارية او (العقار السكني) في سوق العقار استثمار مباشراً وبسيط، فسوف تكسب المال من الإيجار الشهري الذي تتلقاه من المستأجر على المدى الطويل، هذا يمكن أن يجعلك تكسب الكثير من المال. وسوف تضمن أيضا الدخل على أساس منتظم. ومع ذلك، يجب أن نأخذ في الاعتبار أن هذه العقارات سوف تحتاج إلى صيانة منتظمة للحفاظ على قيمتها. وأيضا لابد من تواجد الوسيط العقاري ودفع له نسبة من العائد، وقد تواجه المستأجرين الذين لا يلتزمون في الدفع بالوقت المحدد، أو يرفضون دفعاً مقابل لأي ضرر تسببوا فيه داخل العقار.
دراسة المنطقة السكنية: اختر الاستثمار في مناطق ذات خدمات متكاملة، واعتمد على معرفتك الشخصية بالمنطقة التي تسكنها أو تعمل بها.
من وجهة نظر المستثمر الذي يتمتع بموهبة التجديد وعين حريصة على العقارات المقومة بأقل من قيمتها، يمكن أن يكون التقليب مغامرة مجزية للغاية. إنها استراتيجية استثمار عملية تسمح بالتعبير الإبداعي والنتائج نور الملموسة.
ومع ذلك، عند بيع العقار، تطلب مصلحة الضرائب من المستثمرين دفع ضريبة استرداد الاستهلاك، والتي يمكن أن تؤثر على صافي مكاسب رأس المال.
يمكنك الاستفادة من الدخل الشهري بمجرد إعداد الوحدة السكنية.
يعتبر هذا النوع من الاستثمار الأصعب على الإطلاق، لأن المستثمر يبدأ جميع الخطوات من الصفر، ويحمل على عاتقه مسؤولية البناء وتأسيس البنية التحتية وإدخال خدمات الكهرباء ووصلات المياه، لذلك لا ينصح بهذا الاستثمار للمستثمرين المبتدئين، ويجب أن تقوم بخطة شاملة قبل البدء في هذا النوع من الاستثمار العقاري.
تقليب المنازل: إنه استثمار عملي يتطلب الوقت والجهد والخبرة في أسواق العقارات والتجديد والمبيعات.
ولكن الاستثمار العقاري ليس بالأمر السهل أو البسيط، فهو يتطلب دراسة وتحليلاً وتخطيطًا وإدارة ومراقبة وتقييمًا للسوق العقارية والعوامل المؤثرة عليها.
الحد الأدنى للمشاركة أعلى من نظيره في التداول بالبورصة.